Blogأخبار العالم

باسل سماقية بيتزوج كل عامين بتكلفة اكثر من مليون دولار ! , رجل الاعمال السوري الاغنى !

ارباحه تتجاوز الـ 3 مليون دولار في اليوم ! , و بيتجوز كل سنتين وحدة و بيكلف العرس اكثر من 1 مليون دولار ! باسل سماقية امبراطور الملابس الداخلية في الوطن العربي و في العالم !

قصته مثيرة للجدل بسبب زواجه كل سنتين و تكلفة زواجه التي تتخطى الـ مليون دولار , حيث اشتهر رجل الاعمال السوري سماقية بحبه للسفر و السهر و الرقص في الحفلات

واستضافته لكبار الممثلين و النجوم امثال عمر دياب و نانسي عجرم و هيفاء وهبي في حفل زواجه الذي يقيمه كل عامين !

حيث صرح قائلاً انه يحب النساء و الحياة و لا مانع له بالزواج من 4 نساء في أن واحد , لكن الصادم للجميع ان باسل سماقية تزوج 3 نساء خلال فترة قصيرة جداً

حيث كانت اخر زوجاته شابه جميلة في الثلاثينات و الذي احيا حفل زواجهم راغب علامة

قال رجل الاعمال السوري الاغنى في الوطن العربي “ انا اتزوج ولا انظر للأنتقادات “

اما عن شعور اولاده اكد انهم مقربين منه و يعيشون معه في نفس القصر

رجل أعمال سوري. وهو مالك ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات “قطونيل” التي دخلت ” موسوعة غينيس للأرقام القياسية عام 2018،

من خلال تصنيع أكبر قميص وشورت داخلي في العالم. كما أنه شريك مؤسس وعضو مجلس الإدارة التأسيسي في جمعية المستثمرين السوريين في مصر منذ 2016،

ورئيس رابطة المغتربين العرب السوريين” في مصر ونائب رئيس تجمع رجال الأعمال السوريين في مصر”. يعمل في مجال الغزل والنسيج منذ 30 عاماً، وانتقل مع عائلته إلى مصر في ثمانينات القرن الماضي

من هو باسل سماقية ؟

باسل سماقية هو رجل أعمال سوري ناجح، يُعرف بشكل رئيسي بكونه المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “قطونيل”، وهي واحدة من أكبر شركات الملابس الداخلية

في مصر والمنطقة العربية. تُعد “قطونيل” علامة تجارية رائدة في هذا المجال، حيث تقدم منتجات عالية الجودة تتنوع بين الملابس الداخلية القطنية، والجوارب، والملابس المنزلية، وغيرها من المنتجات.

بداية سماقية وقصة نجاحه:

ولد باسل سماقية في سوريا ونشأ في عائلة مهتمة بالأعمال والتجارة. منذ صغره، أبدى اهتمامًا كبيرًا بعالم الأعمال، مما دفعه للسعي نحو تحقيق

حلمه بإنشاء مشروع خاص به. بعد الانتهاء من دراسته، بدأ يفكر في فرصة استثمارية يمكن أن تملأ فجوة في السوق.

عندما انتقل إلى مصر، لاحظ سماقية حاجة السوق المحلية لمنتجات ملابس داخلية عالية الجودة بأسعار مناسبة. مستغلاً معرفته وخبرته في التجارة،

قرر تأسيس شركة “قطونيل” في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. بدأ العمل بمصنع صغير، وركز على تقديم منتجات قطنية بجودة عالية.

كانت رؤية سماقية تتمثل في توفير ملابس داخلية مريحة ومصنوعة من أفضل أنواع القطن المصري، الذي يُعتبر من أجود أنواع القطن في العالم.

نمو باسل سماقية :

لم يكن الطريق سهلًا بالنسبة لسماقية، حيث واجه العديد من التحديات في بداية مشواره، مثل صعوبة المنافسة مع العلامات التجارية الكبرى،

وتحديات التسويق والانتشار. لكن إصراره على تقديم جودة عالية وبأسعار مناسبة ساعده على كسب ثقة العملاء تدريجيًا.

بدأت “قطونيل” بالنمو سريعًا، وازداد الطلب على منتجاتها، مما دفع سماقية إلى توسيع خطوط الإنتاج وافتتاح فروع جديدة في مختلف أنحاء مصر.

ومع مرور الوقت، أصبحت “قطونيل” رمزًا للجودة والثقة في سوق الملابس الداخلية.

باسل سماقية والنجاح :

بفضل رؤية باسل سماقية واستراتيجياته الذكية، توسعت “قطونيل” لتشمل أسواقًا أخرى في المنطقة العربية. كما نجحت الشركة

في تعزيز وجودها من خلال إطلاق حملات إعلانية فعالة والتعاون مع شخصيات مشهورة، مما زاد من شهرتها وسمعتها الجيدة.

إسهامات ومسؤوليات اجتماعية :

إلى جانب نجاحه التجاري، يحرص باسل سماقية على المشاركة في العديد من الأنشطة الاجتماعية والخيرية، حيث يقوم بدعم مبادرات تهدف

إلى تحسين ظروف المعيشة في المجتمعات التي يعمل فيها. يؤمن سماقية بأن النجاح الحقيقي لا يقتصر فقط على الأرباح المالية،

بل يشمل أيضًا التأثير الإيجابي في المجتمع.

عبد المنعم عمايري , امل عرفة تمنعني من ان اتزوج مرة ثانية !

سماقية و رؤية المستقبل :

يتطلع باسل سماقية إلى مواصلة تطوير “قطونيل” وتوسيع نطاقها لتشمل أسواقًا جديدة، مع الحفاظ على التزامه بتقديم منتجات

ذات جودة عالية تلبي احتياجات وتوقعات العملاء. رؤيته للمستقبل تتمثل في تعزيز مكانة “قطونيل” كعلامة تجارية عالمية معروفة بتقديم أفضل المنتجات القطنية.

من خلال تفانيه وقيادته، أصبح باسل سماقية نموذجًا ملهمًا للكثيرين من رواد الأعمال الذين يتطلعون إلى النجاح في عالم الأعمال،

ويُظهر كيف يمكن للإصرار والالتزام بالجودة أن يُحدثا فرقًا كبيرًا.

محمد باسل رضوان سماقية رجل أعمال سوري مقيم في مصر منذ ثمانينيات القرن الماضي،

من مواليد مدينة حلب عام 1971 ولا يمتلك استثمارات في سوريا، إذ تتركز استثماراته في مصر.

وبدأ باسل استثماراته بالشراكة مع والده وشقيقه، إلى أن تسببت خلافات بينهم في الانفصال ليؤسس شركة قطونيل

ليتجه والده وشقيقه لتأسيس شركة “الإمبراطور”.

شركة قطونيل :

وأسست شركة “قطونيل” عام 1999، وتعد من كبرى الشركات العاملة في مجال الملابس الداخلية بالسوق المصرية و العالمية ،

وتمتلك اكثر من 5 مصانع حاليا

وينصح باسل الشبا بالعمل و الاجتهاد في بداية حياتهم لبناء ثروتهم بأنفسهم

بفضل إصرارهم وقدرتهم على التأقلم والتكيف، نجح السوريون في مصر في بناء حياة جديدة ومساهمة إيجابية في المجتمع المصري،

مما يعكس القوة والإرادة التي يتمتع بها الشعب السوري.

نجاح السوريين في مصر قصة ملهمة تجمع بين الصمود، العمل الجاد، والإبداع. منذ اندلاع الأزمة السورية، اتجه العديد من السوريين إلى مصر

بحثًا عن الأمان والاستقرار. رغم التحديات الكبيرة التي واجهتهم في بداية مشوارهم، تمكن الكثير منهم من تحقيق نجاحات لافتة في مجالات متنوعة.

في قطاع الأعمال، نجد العديد من السوريين قد أسسوا مشاريع ناجحة في مجالات مثل المطاعم، الأزياء، والحرف اليدوية. مثلاً،

انتشرت المطاعم السورية في مصر بشكل كبير، لتقدم تجربة طعام مميزة تجمع بين النكهات الأصيلة والخبرة السورية في الطبخ.

هذه المطاعم لم تصبح فقط وجهة مفضلة للكثير من المصريين بل أصبحت علامة تجارية ناجحة.

المطاعم السورية حققت نجاحًا كبيرًا في مصر على مدار السنوات الأخيرة، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من مشهد الطعام المصري.

يعود هذا النجاح إلى عدة عوامل، منها:

  1. التنوع والجودة: المطبخ السوري معروف بتنوع أطباقه وجودتها العالية، وهو ما يلاقي استحساناً كبيراً لدى المصريين. الأطباق مثل الشاورما، الفتة، الكبة، والمقبلات كالتبولة والحمص، أصبحت جزءًا من الروتين الغذائي لكثير من المصريين.
  2. الأسعار المناسبة: تعد المطاعم السورية من بين الخيارات التي تقدم قيمة جيدة مقابل السعر، ما يجعلها جاذبة لمختلف الطبقات الاجتماعية في مصر.
  3. الخبرة في الطهي: العديد من الطهاة السوريين يتمتعون بخبرة كبيرة في مجال الطهي، وقد جلبوا معهم تقنيات ووصفات تقليدية من سوريا، مما يعزز من جودة الطعام المقدّم.
  4. الضيافة: الثقافة السورية معروفة بالضيافة والكرم، وهذا ينعكس على خدمة العملاء في المطاعم، مما يترك انطباعًا إيجابيًا لدى الزبائن ويشجعهم على العودة.

أشهر المطاعم السورية في مصر

  1. أبو مازن السوري: يعتبر من أوائل وأشهر المطاعم السورية في مصر، وهو متخصص في تقديم الشاورما والكباب وأطباق اللحوم المختلفة.
  2. الدمشقي: يتميز بتقديم أطباق سورية تقليدية مثل المندي، والمشويات، والمقبلات السورية بأصنافها المتنوعة.
  3. السلطان أيوب: معروف بأجوائه التقليدية والأطباق السورية الشهية، خاصة المشاوي والشاورما.
  4. علاء الدين السوري: يقدم مجموعة متنوعة من الأطباق السورية، بما في ذلك الحلويات مثل البقلاوة، إلى جانب الشاورما والفتة.
  5. زاد الخير: يشتهر بتقديم الطعام السوري الأصيل بما في ذلك الأطباق النباتية مثل التبولة والفلافل، وهو محبوب لدى الكثير من المصريين.

هذه المطاعم وغيرها أصبحت جزءًا من الثقافة الغذائية في مصر، واستطاعت أن تبني لنفسها قاعدة جماهيرية واسعة بفضل جودة الطعام والخدمة المتميزة.

Show More

Related Articles

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button